جريدة الوفد - ١١/١٢/٢٠٢٥ -
جميعنا يعرف حكاية حجر رشيد إذ عثر عليه أحد ضباط الحملة الفرنسية عام ١٧٩٩ في قلعة قايتباي، وتضمن نصًا كتبه الكهنة لشكر الفرعون بطليموس الخامس بسبب تخفيضه الضرائب المفروضة على الشعب، وسجلت الكتابة بثلاثة لغات هي: الهيروغليفية، والديموطيقية، واليونانية القديمة.وبعد نقل الحجر إلى المتحف البريطاني، خضع لدراسات عديدة حتى توصل العالم الفرنسي شامبليون عام ١٨٢٢ إلى فك رموز اللغة المصرية القديمة من خلاله... مقالي المنشور اليوم في جريدة الوفد... اللينك


















