جريدة الوفد - ٢١/٩/٢٠٢٣ -
اتذكر جيداً أنني كُنت أعمل فى بدايات مشواري المهني لعدة أيام متصلة، وكنت أحياناً أسهر بملابسي فى العمل لصياغة وإعداد قانون ما، أو كتابة مذكرة مهمة، وكان كل ذلك طبيعياً فى شبابي، وكُنت سعيداً به انطلاقاً من حماسي لعملي ومحبتي له، لكن غالباً فإن استمرار الجهد بنفس معدلاته لسنوات وسنوات لم يكن أمراً صحيحاً... مقالي المنشور اليوم في جريدة الوفد... اللينك
0 التعليقات:
إرسال تعليق